حد يقولى أكتب ايه
طب أبدأ منين
بلاش
طب حد يقولى هو فيه ايه
ايه اللى عملو شيخ أزهرنا ده
الراجل اللى المفروض رئيس أكبر مؤسسة إسلامية فى العالم بدأ يحارب الإسلام
بعد ما راح المعهد الدينى وأمر الفتاة بخلع نقابها
هو كمان خلع برقع الحيا
وأخذته العزة بالإثم
ومنع النقاب فى المعاهد والجامعة
ولكن ولله الحمد لم يوافق المجلس الأعلى للأزهر على العك ده
فى قرار وصفته الس إن إن بأنه أخرج طنطاوى من المأزق اللذى وضع نفسه فيه
هو السؤال بقى يا ترى النقاب عيب ولا حرام
أنا مش مصدق نفسى
دايما المناقشة فى موضوع النقاب بتدور حول أهو واجب أم سنة أم مستحب
لكن يتدنى بنا الأمر لدرجة ان يدور النقاش حول بدعيته وانه عادة ولا لأ
ليس من حقى إطلاقا الكلام عن حكم النقاب الفقهي
ولكن فى خلال دراستنا فى الأزهر اللى بيقولو عليه ده
الفقه لم يذكر حكم النقاب
واقصد بهذا مذهبى اللذى درست
فلم يذكر أى مذهب إطلاقا إن تغطية الوجه ليس من الإسلام كما يدعون
ولم يبدعه أحد كما يقولون
بل البدعة ما قالوا
ولا يرى أى عاقل لم يطمس الله على بصيرته
إلا أنها من الأشياء المحمودة اللتى وإن كان ليس لها نفع أخروى كما يدعون
إلا أنها وباليقين الجازم لها نفع دنيوى
بلاش ده كله
حد يقوللى ضرر واحد للنقاب
بلاش كده هتكسب ايه يا عم الشيخ انت وهو لما ترى وجه أى فتاة
ليست من محارمك
ألم يأمر الدين بغض البصر
ده يا عم الحاج هتريحك من الوزر ده خالص
فبدل من أن تشكر تعاقب
فعلا
إن لم تستح فاصنع ما شئت
منع المنتقبات من المدينة الجامعية لجامعة القاهرة
كان من باب أولى أن يمنع الخليعات المعروفات بسلوكهن غير المنضبط
ولكن هل فعلا يتوقعوا من الطالبات خلع النقاب بمنتهى البساطة
لا أظن إطلاقا
لا أرى أى نية سليمة من جراء فعل هذا
خصوصا أن من ينادون بالحرية الشخصية وحقوق البتنجان أقصد الإنسان
هم نفسه من يطلب منعه
يعنى لازم البنات يبقوا ستايلش و كوول علشان يعجبوا والأساتذة يعرفوا يشرحوا
أليسوا يدعون أن النقاب ليس من الإسلام فى شئ
فكيف بالتبرج
علم الناس قديما وحديثا أن الجواهر والأحجار الكريمة
إنما كانت ثمينة وغالية لقلتها وندرتها وصعوبة الوصول إليها
أليس كل ما كام بعيد المنال أغلى كثيرا مما كان سهل المنال
وبهذا ولهذا فضلت المحجبة على غيرها
أصبحنا فى زمن النقاب فيه غلو و شطط
والعرى والتبرج لا ينكر عليه
ما يدرينا ما سيحدث فيما بعد
من حق أى مسلم أن يخشى على مستقبل بناته وصبيانه
أن يجزع ويهلع إذا ما فكر فى مستقبل أحفاده
و اظنه يموت حزنا إذا ما فكر فيما بعدها من الأجيال
ربنا يستر
طب أبدأ منين
بلاش
طب حد يقولى هو فيه ايه
ايه اللى عملو شيخ أزهرنا ده
الراجل اللى المفروض رئيس أكبر مؤسسة إسلامية فى العالم بدأ يحارب الإسلام
بعد ما راح المعهد الدينى وأمر الفتاة بخلع نقابها
هو كمان خلع برقع الحيا
وأخذته العزة بالإثم
ومنع النقاب فى المعاهد والجامعة
ولكن ولله الحمد لم يوافق المجلس الأعلى للأزهر على العك ده
فى قرار وصفته الس إن إن بأنه أخرج طنطاوى من المأزق اللذى وضع نفسه فيه
هو السؤال بقى يا ترى النقاب عيب ولا حرام
أنا مش مصدق نفسى
دايما المناقشة فى موضوع النقاب بتدور حول أهو واجب أم سنة أم مستحب
لكن يتدنى بنا الأمر لدرجة ان يدور النقاش حول بدعيته وانه عادة ولا لأ
ليس من حقى إطلاقا الكلام عن حكم النقاب الفقهي
ولكن فى خلال دراستنا فى الأزهر اللى بيقولو عليه ده
الفقه لم يذكر حكم النقاب
واقصد بهذا مذهبى اللذى درست
فلم يذكر أى مذهب إطلاقا إن تغطية الوجه ليس من الإسلام كما يدعون
ولم يبدعه أحد كما يقولون
بل البدعة ما قالوا
ولا يرى أى عاقل لم يطمس الله على بصيرته
إلا أنها من الأشياء المحمودة اللتى وإن كان ليس لها نفع أخروى كما يدعون
إلا أنها وباليقين الجازم لها نفع دنيوى
بلاش ده كله
حد يقوللى ضرر واحد للنقاب
بلاش كده هتكسب ايه يا عم الشيخ انت وهو لما ترى وجه أى فتاة
ليست من محارمك
ألم يأمر الدين بغض البصر
ده يا عم الحاج هتريحك من الوزر ده خالص
فبدل من أن تشكر تعاقب
فعلا
إن لم تستح فاصنع ما شئت
منع المنتقبات من المدينة الجامعية لجامعة القاهرة
كان من باب أولى أن يمنع الخليعات المعروفات بسلوكهن غير المنضبط
ولكن هل فعلا يتوقعوا من الطالبات خلع النقاب بمنتهى البساطة
لا أظن إطلاقا
لا أرى أى نية سليمة من جراء فعل هذا
خصوصا أن من ينادون بالحرية الشخصية وحقوق البتنجان أقصد الإنسان
هم نفسه من يطلب منعه
يعنى لازم البنات يبقوا ستايلش و كوول علشان يعجبوا والأساتذة يعرفوا يشرحوا
أليسوا يدعون أن النقاب ليس من الإسلام فى شئ
فكيف بالتبرج
علم الناس قديما وحديثا أن الجواهر والأحجار الكريمة
إنما كانت ثمينة وغالية لقلتها وندرتها وصعوبة الوصول إليها
أليس كل ما كام بعيد المنال أغلى كثيرا مما كان سهل المنال
وبهذا ولهذا فضلت المحجبة على غيرها
أصبحنا فى زمن النقاب فيه غلو و شطط
والعرى والتبرج لا ينكر عليه
ما يدرينا ما سيحدث فيما بعد
من حق أى مسلم أن يخشى على مستقبل بناته وصبيانه
أن يجزع ويهلع إذا ما فكر فى مستقبل أحفاده
و اظنه يموت حزنا إذا ما فكر فيما بعدها من الأجيال
ربنا يستر